يقع دار الصوف في القصبة السفلى، في حي سوق الجمعة، على الحدود مع شارع الإخوة مشري. تم بناؤه في عام 1798 قبل 1830 كمستودع للصوف، وفي عام 1830 أصبح فندقًا عسكريًا، وفي عام 1871 كان مقر محكمة الاستئناف ومكتب المدعي العام، وخلال معركة الجزائر العاصمة، كانت بمثابة “مركز استجواب”. بعد عام 1962 تم احتلالها كمسكن. تم تصنيفها في عام 1887، وهي تعمل حاليًا في أعمال الترميم الكاملة. وسوف يضم المركز الوطني المستقبلي لترميم الممتلكات الثقافية.